أفادت تقارير يوم الأحد أن نشطاء وصحفيين وسياسيين في جميع أنحاء العالم تم التجسس عليهم باستخدام برامج ضارة للهواتف المحمولة طورتها شركة إسرائيلية خاصة، مما أثار مخاوف من انتهاكات واسعة النطاق للخصوصية والحقوق. تم الإبلاغ عن استخدام البرنامج، المسمى Pegasus والذي طورته مجموعة NSO الإسرائيلية، من قبل صحيفة واشنطن بوست والجارديان ولوموند وغيرها من وسائل الإعلام التي تعاونت في التحقيق في تسرب البيانات. وقالت التقارير إن التسريب كان عبارة عن قائمة تضم ما يصل إلى 50 ألف رقم هاتف يعتقد أنه تم تحديدها كأشخاص محل اهتمام من قبل عملاء NSO منذ عام 2016. الصحفي ومؤسس Forbidden Stories، لوران ريتشارد يخبرنا المزيد.