أصدرت الصين مؤخرًا قانونًا جديدًا، قانون حماية المعلومات الشخصية. إنه يقيد بشكل كبير كيفية استخدام الشركات لبيانات العملاء. ومن المرجح أن تتأثر شركات التكنولوجيا الكبرى، بما في ذلك تلك الموجودة في الولايات المتحدة. لدى الصين نظام مراقبة جماعي متطور، والحكومة نفسها محصنة ضد هذا القانون. يمكنهم استخدام بيانات المواطنين كيفما يريدون، في حين أن استخدام الشركات الخاصة للبيانات أصبح محدودًا بشكل متزايد. ستحتاج شركات التكنولوجيا الكبرى إلى تحديث سياساتها للامتثال، أو المخاطرة بالتعرض لغرامات كبيرة.